مختارت من الفيس بوك ...

on Sunday, April 18, 2010


.
عن الفيس بوك نتحدث أولاً لأضيف لنفسي ما لا أعرفه ..

 - هو موقع ويب للتواصل الاجتماعي يمكن الدخول إليه مجاناً وتديره شركة "فيس بوك" محدودة المسئولية كملكية خاصة لها

- المستخدمون بإمكانهم الانضمام إلى الشبكات التي تنظمها المدينة أو جهة العمل أو المدرسة أو الإقليم، وذلك من أجل الاتصال
بالآخرين والتفاعل معهم. كذلك، يمكن للمستخدمين إضافة أصدقاء إلى قائمة أصدقائهم وإرسال الرسائل إليهم، وأيضًا تحديث ملفاتهم

- يشير اسم الموقع إلى دليل الصور الذي تقدمه الكليات والمدارس التمهيدية في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أعضاء هيئة التدريس والطلبة الجدد، والذي يتضمن وصفًا لأعضاء الحرم الجامعي كوسيلة للتعرف إليهم

 قام مارك زوكربيرج بتأسيس الفيس بوك بالاشتراك مع كل من داستين موسكوفيتز وكريس هيوز الذين تخصصا في دراسة علوم الحاسب وكانا رفيقي زوكربيرج في سكن الجامعة عندما كان طالبًا في جامعة هارفارد.

كانت عضوية الموقع مقتصرة في بداية الأمر على طلبة جامعة هارفارد ولكنها امتدت بعد ذلك لتشمل الكليات الأخرى في مدينة بوسطن وجامعة آيفي ليج وجامعة ستانفورد. ثم اتسعت دائرة الموقع لتشمل أي طالب جامعي، ثم طلبة المدارس الثانوية، وأخيرًا أي شخص يبلغ من العمر 13 عامًا فأكثر. يضم الموقع حاليًا أكثر من 350 مليون مستخدم على مستوى العالم

وقد أثير الكثير من الجدل حول موقع الفيس بوك على مدار الأعوام القليلة الماضية. فقد تم حظر استخدام الموقع في العديد من الدول خلال فترات متفاوتة، كما حدث في سوريا  وإيران. كما تم حظر استخدام الموقع في العديد من جهات العمل لإثناء الموظفين عن إهدار أوقاتهم في استخدام تلك الخدمة

مثلت الخصوصية واحدة من المشكلات التي يواجهها رواد الموقع، وكثيرًا ما تمت تسوية هذا الأمر بين طرفي النزاع. كما يواجه موقع الفيس بوك العديد من الدعاوى القضائية من عدد من رفاق زوكربيرج السابقين الذين يزعمون أن الفيس بوك اعتمد على سرقة الكود الرئيسي الخاص بهم وبعض الملكيات الفكرية الأخرى

================================


 

لغتنا الجميلة -- من يدرك إنها جميلة ..؟؟

 أتنقل بين المنتديات والفيس بوك والمواقع ,اتمني أن أجد في مكان كل ما أريد ولا فائدة ...
لكني هنا أستشعر الراحة أكثر .. وكأن هذاالمكان حجرتي .. صومعتي  فأكتب وأنقل .. وأستشعر راحتي الكبري ...


مودته تدوم لكل هول ... وهل كل مودته تدوم
تقرأ من اليمين لليسار .. ومن اليسار لليمين
==========
قصيدة مدح لو أخدت الشطر الاول من كل بيت ستتحول لقصيدة ذم
إذا أتيــت نوفل بن دارم ... امير مخزوم وسيف هاشم
وجــدته أظلم كل ظــالم ... على الدنانير أو الدراهم
وأبخل الأعراب والأعـاجم ... بعرضه وسـره المكـاتم
لا يستحي مـن لوم كـل لائم ... إذا قضى بالحق في الجرائم
ولا يراعي جـانب المكـارم ... في جانب الحق وعدل الحاكم
يقـرع من يأتيه سن النادم ... إذا لم يكن من قدم بقادم

==========
إذا أتيت نوفـل بن دارم ... وجدتـه أظـلم كل ظالم
وأبخل الأعراب والأعاجم ... لا يستحي من لوم كل لائم
ولا يراعي جانب المكارم ... يقرع من يأتيه سن النادم



قصيدة بلا نقاط

الحمد لله الصمد حال السرور والكمد
الله لا اله إلا الله مــولاك الأحد
أول كل أول اصل الأصول و العمد
الحول والطول له لا درع إلا ما سرد

=============
قصيدة كلماتها كلها بها حرف الشين 
فأشعاره مشهورة ومشاعره وعشرته مشكورة وعشائره
شمائله معشوقة كشموله ومشهده مستبشر ومعاشره
شكور ومشكور وحشو مشاشه شهامة شمير يطيش مشاجره 


هذا البيت لا يتحرك اللسان بقراءته

آب همي وهم بي أحبابي
همهم ما بهم وهمي مابي

وهذا البيت لا تتحرك بقراءته الشفتان

قطعنا على قطع القطا قطع ليلة
سراعا على الخيل العتاق اللاحقي


هذه أبيات من الشعر لكن فيها العجب العجاب و فيها أحتراف وصناعة للشعر
الغريــــــــــــب في هذه الأبيات .....أنــك تستطيـــع قراءتها .أفقيــا ورأسيـــاً

ألــــــــــــوم صديقـــــي وهـــــــــذا محـــــــــــــــــــال
صديقــــــــي أحبــــــــــــه كـــــــــلام يقـــــــــــــــــال
وهـــــــــــذا كــــــــــــــلام بليــــــــــغ الجمـــــــــــــال
محـــــــــــــال يــــــــــــقال الجمـــــــال خيــــــــــــال

قصيدة تنسب لإسماعيل المقرى ..
وهى من نوعية القراءة من اليمين إلى الشمال لتعطى مدحاً .. ومن الشمال إلى اليمين لتعطى ذماً



طـلـبوا الـذي نـالـوا فـمـا مـنـعوا
رفـعـت فـمـا حـطـت لـهم رتـب ...

وهـبـوا ومـاتـمـت لـهم خـلـق
سـلـمـوا فـمـا أودى بـهم عـطـب ...

جلـبـوا الـذي نـرضـى فـمـا كـسـدوا
حـمـدت لـهـم شـيم فـمـا كـسـبـوا ...

غـضـبـوا ومـا سـاءت لـهـم قـيـم
سـتــروا فـمـا هـتكـت لـهـم حـجـب ...

ذهـبـوا ومـا يـمضـي لـهم أثـر
رحـمـوا فـمـا حـلـت بـهـم نـوب ...

حـسـب لـهـم يـزكـو فـما سـقـطـوا
كـلـم لـهـم صـدقـت فـمـا كــذبـوا ...