المزيد من التدوينات التي تحتمل العمق أو الإسفاف ..
لكنها الفكرة التي تتواثب للخروج من العقل وكأنهاجواد جامح ..
إن لم أخرجها فعلي السطور السلام .. وسطوري مؤخراً صرت أبحث عنها بمجهر الكتروني ..
وأحاول وضع نفسي في البوتقة كلما أمكنني ..
فقط لأظل أستشعر إني مازلت قادراً ..
=======
جهد محموم أبذله في ليلة من ليالي الخريف في متابعة التدوينات والأخبار والصور ومشاركات الرفاق علي الفيس بوك ..
أستشعر تلك اللذة الغريبة حين أضغط
Like
Like
أو
Share
Share
أو سواهما ..
أغوص إلي أذني في هذا التقييم أو ذاك ..
في أفضل عشر مدونات
وأكثر المدونات ربحاً
وأشهر صور إعلانية ..
وأفضل كذا وأسوأ كيت ..
وأكثر المدونات ربحاً
وأشهر صور إعلانية ..
وأفضل كذا وأسوأ كيت ..
أغوص إلي أذني ..
أنشر هذا وذاك ..
وأري الموضوع نفسه مكرراً لدي قائمة أصدقائي ..
وأتلهف البحث عن تعليق عن أمر ما خططته أو تعليق ما شاركت به ..
ولا شيء سوي الصمت
...
أنشر هذا وذاك ..
وأري الموضوع نفسه مكرراً لدي قائمة أصدقائي ..
وأتلهف البحث عن تعليق عن أمر ما خططته أو تعليق ما شاركت به ..
ولا شيء سوي الصمت
...
لابد إننا جميعاً منشغلين بالنشر والإعجاب بهذا الرابط أو ذاك حتي إن الوقت لا يتسع لنري ما يشاركنا به الآخرون ..
وإن أتسع وقتنا للرؤية والقراءة
لا يتسع للتعليق أو إبداء الرأي ..
وإن أتسع وقتنا للرؤية والقراءة
لا يتسع للتعليق أو إبداء الرأي ..
===========
لكننا شباب متحمس ..
نقوم بواجبنا القومي تجاه كراهية الحكومة بالإعجاب بكل المواضيع والصور التي تسخر منها ..
كذا نقوم بواجبنا الحيوي في نشر أنه لا دستور بدون إبراهيم عيسي ..
وأن لا للإنتخابات المزورة ..
وأن نعم للتغيير ..
وأن لا لجمال مبارك ..
ولا للبرادعي ..
ونعم لجمال ونعم للبرادعي ..
نغرق بين فيديوهات التعذيب والتحرش والخروج علي القانون .. ..
ونعيد مراراً وتكراراً هدف الترجي الظالم في مرمي الأهلي .. ...
جهد محموم نبذله للكراهية والحب ..
جهد خارق نقوم به في
الـ
Like
والـ
Share
الـ
Like
والـ
Share
هذا الوظن ينتظر مننا ما هو أبعد واعمق وأكثر جهداً من الــ
Like
ومن الـ
Sahre
هذا الوطن يحتاج لما هو أكثر بكثير ..
==========